tingarf

ساكنة تنكارف تعيش معناة المياه الصالح للشرب وسط غياب اي اهتمام بقضايا التي تخص هده البلدة ومن هذا المنبر نستنكر الوضع المؤساوي  التي نعيشها في هذه البلدة المنسية 😥

في خضم العناية التي يوليها ممثل جلالة الملك على جهة بني ملال خنيفرة إستفادت منطقة تنكارف من سيارة إسعاف باعتبارها منطقة قروية صعبة لتسهيل تقديم الخدمات الصحية للمواطنين بهده المنطقة. الا ان الصراع السياسي سيعجل بضرب توجيهات السيد الوالي عرض الحائط منذ الأيام الأولى بعد الانتخابات الجماعية الأخيرة حيث تم وضع سيارة الإسعاف في إسطبل الجماعة ولم تعد ساكنة تنكارف تستفيد من خدماتها منذ نهاية شتنبر الماضي لسبب في نفس الرئيس الجديد الذي جاء بسياسة الانتقام عوض مبدأ التغيير وتحقيق التنمية وتعزيز المكتسبات. امام هذا الوضع وامام عدم اهتمام المجلس الجماعي بهذه السيارة التي تعرضت للكسر والتخريب من طرف ايادي اجرامية جاهلة ....بسبب عدم وضع السيارة في مكان امن...والتي تم إعادة تركيب زجاجها بلاصق بلاستيكي يعبر عن مستوى التسيير بهذا المجلس الجماعي... للإشارة لقد تم تنبيه سائق السيارة الذي يعتبر المسؤول الأول عليها قبل كسرها بخطورة الوضع و رفض بحجة أنه تلقى التعليمات من الرئيس و أعوان السلطة بعدم إدخال الإسعاف إلى مأوى الأمان... و هذا ما يبين نيتهم السيئة و  عدم إهتمامهم لها مما يبين أن كسرها من تخطي...

اليوم 13 فبراير، الذكرى88 على معركة بوكافر ب جبل صاغرو، هي المعركة التي خاضها أيت عطا ضد الإستعمار الفرنسي تحت ذريعة ما يسمى بـ الحماية، وهي في الأساس يجب ان تكون معركة ضد الاستعمار الفرنسي واذياله، الذين أرسلوا المقاومين إلى أعالي الجبال، ويرسلون أبناؤهم ل الدراسة في الخارج - إلى فرنسا نفسها التي تلقي ب قذائفها على رؤوس الشيوخ والأطفال والنساء الذين يموتون عطشا وجوعا في قمم جبل صاغرو، مواجهين عساكر الإستعمار المدفوع من الخوانة الانتهازيين الذين سيطروا الآن على الوطن، واحتكروا كل شيء.. تربعوا على الكراسي في الوقت الذي تشتت أجساد المقاومين وجيش التحرير الحقيقيين في كل مكان في هذا الوطن.. اليوم تحل علينا الذكرى88 على معركة بوگافر 13 فبراير 1933.. وقد حلت علينا قيم معركة خاض فيها الأجداد أسمى تعابير روح المقاومة والشجاعة وعبرو عن ايمانهم القوي الذي يملأه الإعتزاز والتشبت بالأرض، بقيادة المقاوم "عسو ن آيت أوبسلام" في أعالي جبال بوگافر ب صاغرو الجنوب الشرقي في مجال جغرافي ساد فيه مقاومون ومكافحون من رجال ونساء وشباب وأطفال أيت عطا..

#تاݣرامت#قديسة #الاطلس #المفقودة رمز من رموز دفئ الربيع و بزوغ الصيف بالمنطقة بامتياز، طائر اليمام القمري، او #تيميلا ، #گريگرا، كما تسمى في الاطلس و عموم المغرب، و هو طائر مميز حد القداسة عند بعض القبائل حيث #يعاب صيده و حتى ازعاج راحته، ذلك راجع الى صوته الذي يشبه صوت ناسك #متعبد يكرر قوله "سيدي ربي، سيدي ربي ..." حتى انها تدعى في بعض المناطق ب #تاگرامت اي #القديسة. هي اليمامة الشائعة في المناطق المشجرة من الاطلس وهو طائر ذو لون بني ورمادي مع بقعة مائله بيضاء وسوداء على كل من جانبي العنق، يمكن سماع #نداء هذا النوع صافيًا في الربيع من الشجيرات و أعالي الأشجار، وغالبًا في المناطق المجاورة للماء. وفي الخريف وقبل المغادرة نحو #الجنوب تتجمع هذه اليمامات في مجموعات صغيرة في الحقول. ينتشر هذا النوع عبر شمال افريقيا وغرب اوروبا وجزء كبير من غرب آسيا و يعيش حتى 12 سنة. يعتبر اليمام من القمري من الطيور المهاجرة، اذ هناك بعض الانواع المستقرة، التي تقدم الى #المغرب في فصل الربيع و حتى الخريف من دول جنوب الصحراء ك #مالي و #السينغال و #قت في المناطق الدافئة و الاستوائية، غير انه و في الس...

أمس السبت 6 فبراير الجاري مشروع أطروحة بحثه لنيل شهادة الدكتوراه في تكون التاريخ والتراث الجهوي بقاعة المحاضرات التابعة لكلية الآداب والعلوم الانسانية حول موضوع "المجال والحياة اليومية بقبيلة أيت حمامة (أيت سخمان الشرق) ما بين 1922 – 1956. وقد نوهت اللجنة العلمية المناقشة لأطروحة الباحث زوهري، بجودة العمل وبأهمية الموضوع المدروس في فترة تاريخية مضبوطة وباعتبار الأطروحة ستشكل خارطة طريق للباحثين في التاريخ الجهوي وكذا الوطني مستقبلا. ونال الأستاذ الباحث عثمان زوهري، درجة دكتوراه في التاريخ والتراث الجهوي بميزة مشرف جدا مع توصية اللجنة المناقشة بطبع العمل ونشره ليكون في متناول الباحثين والمهتمين بالتاريخ الجهوي والوطني. وأكد الباحث على هامش قراءة تقرير مفصل حول مشروع بحثه، أن الاشتغال على هذا الموضوع يمكن تبريره كذلك إلى جانب شح المصادر الاخبارية التقليدية في ذكر والاشارة لمجال الدراسة، بطبيعة المفهومين اللذين ينهض عليهما هذا العمل انطلاقا من المجال في أبعاده الجغرافية والترابية والرمزية والسياسية والعقارية كإشكال تاريخي ومنطلق نظري على عهد الحماية الفرنسية، وكذا مفهوم الحياة اليومي...